لوكيوس أبوليوس، هو أمازيغي من مدينة مادور عاش بين سنتي 125-170 ميلادية، يعتبر أول روائي في تاريخ البشرية صاحب رواية الحمار الذهبي التي تدور أحداثها في إحدى عشر جزءا وتروي قصة لوكيوس الشاب الذي غادر موطنه وأراد أن يستخدم السحر ليصبح طائرا حرا لكنه أخطأ فأصبح حمارا...
وتعد هذه الرواية حسب مؤرخي الأدب أول رواية مكتوبة في تاريخ البشرية، وتحظى هذه الشخصية الأدبية بالإحترام والتقدير في كل أنحاءالعالم، لكن في وطنه الجزائر وحتى في مسقط رأسه( مادور)مداوروش ولاية سوق اهراس فإن الأغلبية لا تعرف ابن المنطقة الذي تخلده سجلات التاريخ.
الصورة: فسيفساء رومانية تجسد لوكيوس أبوليوس وحماره الذهبي
و للاسف لازال البعض يفتخر بشعراء الجاهلية و عندما يرى مثل هذه المعلومات يصبح إماماً أو شيخاً في الأزهر لكي يقولك لك لا يجوز أن تفتخر بكافر خسئت ويحك تب توبةً إلى الله فهذه فتنة و الفتنة أشد من القتل النفاق لا دين له!!!
وتعد هذه الرواية حسب مؤرخي الأدب أول رواية مكتوبة في تاريخ البشرية، وتحظى هذه الشخصية الأدبية بالإحترام والتقدير في كل أنحاءالعالم، لكن في وطنه الجزائر وحتى في مسقط رأسه( مادور)مداوروش ولاية سوق اهراس فإن الأغلبية لا تعرف ابن المنطقة الذي تخلده سجلات التاريخ.
الصورة: فسيفساء رومانية تجسد لوكيوس أبوليوس وحماره الذهبي
و للاسف لازال البعض يفتخر بشعراء الجاهلية و عندما يرى مثل هذه المعلومات يصبح إماماً أو شيخاً في الأزهر لكي يقولك لك لا يجوز أن تفتخر بكافر خسئت ويحك تب توبةً إلى الله فهذه فتنة و الفتنة أشد من القتل النفاق لا دين له!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق